ورأيتُك ب خيالى
تعانق الحلم البعيد
تصنع من الورود ذورقاً
شراعه إبتسامتك الدافئه
وعيناك هى ماءِ العذبُ
التى طالما كانت بئرِ الحنون
أما ذراعيك ف هما الوطن
المكان الضيق الذى يسع كل شئ
كم أشتقت إليك
أهمس بأذنيك فتردد ماسمعت شئ
ف أبتعد تلاحقنى مبتسماً
كنت أريد أن أسمعها اكثر
الا تعلمى انها حقى الاكبر
فكلما نأيتِ هرولت إليكى سعياً
إذكرينى ياحبيبة الشريان
إذكرينى كى يظل إسمى
بين الورى حيا
ها أنا على عهدى أذكرك
ف أشوقى اصبحت نهراً
وانا على ضفافها أنتظر
ان يأتى يوما تسابقنى الموعد
شيماء
تعانق الحلم البعيد
تصنع من الورود ذورقاً
شراعه إبتسامتك الدافئه
وعيناك هى ماءِ العذبُ
التى طالما كانت بئرِ الحنون
أما ذراعيك ف هما الوطن
المكان الضيق الذى يسع كل شئ
كم أشتقت إليك
أهمس بأذنيك فتردد ماسمعت شئ
ف أبتعد تلاحقنى مبتسماً
كنت أريد أن أسمعها اكثر
الا تعلمى انها حقى الاكبر
فكلما نأيتِ هرولت إليكى سعياً
إذكرينى ياحبيبة الشريان
إذكرينى كى يظل إسمى
بين الورى حيا
ها أنا على عهدى أذكرك
ف أشوقى اصبحت نهراً
وانا على ضفافها أنتظر
ان يأتى يوما تسابقنى الموعد
شيماء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق