من الذاكره 🌺
جائت على استحياء
رغم جنونها
ناعسةُ العين
والثغر الندي .....
قالت
مساء الخير
وملئ جفونها
دمعاً
تقاطر في يدي ....
فأجبتها
والقلب رقٓ لحالها
مايعتريك ؟
يامعين خواطري
وقصائدي .....
فرأيتها تنهدت
ثم اللتوت
فياقواي تجلدي
فبادرتها
يامنية النفس قولي
فدونك الارواح
سخاءً نفتدي
هل حلّٓ
مايعكر صفونا
قالت تمهل
فالوداع بمقصدي
فعلمتُ اني
بين نار فراقها
وغرورها
وستنال مني
وألف سوطاً
في البعاد سأُجلدِ
ان لم أبادر رميُها
سأكتوي بالشوق
ثم أُقٓيدِ
فندبتُ حرفاً
من خزين كنانتي
ورميتُها دون ترددِ
كي لاتقول
بخُلْجِها
اني هزمتُ الناسك
المتعبدِ
وعلوتهُ حين علوتهُ
فوجدتهُ كثاكلٌ
تبكي لفاقدِ
فأرديتها وجثت
ونادت سيدي
ماكنتُ ابغي
ان اهد قلاعكم
ولكن أُحيط ٓبما لي
من الشوق والتوددِ
فعذراً ياسمار
الشرق
يانار اللظى التي
لاتبردِ
ثم تلت قسماً
تواردٓ بينُنا
كان عناقاً
فيه كل الكل
شاهداً يتوحدِ
فدعوتها
ان تراشفني الخوابي
وتحلُ ضيفاً
في صدور قصائدي
فتبسمت
ثم قالت هيأت لك
خذ بيدي
ابراهيم
جائت على استحياء
رغم جنونها
ناعسةُ العين
والثغر الندي .....
قالت
مساء الخير
وملئ جفونها
دمعاً
تقاطر في يدي ....
فأجبتها
والقلب رقٓ لحالها
مايعتريك ؟
يامعين خواطري
وقصائدي .....
فرأيتها تنهدت
ثم اللتوت
فياقواي تجلدي
فبادرتها
يامنية النفس قولي
فدونك الارواح
سخاءً نفتدي
هل حلّٓ
مايعكر صفونا
قالت تمهل
فالوداع بمقصدي
فعلمتُ اني
بين نار فراقها
وغرورها
وستنال مني
وألف سوطاً
في البعاد سأُجلدِ
ان لم أبادر رميُها
سأكتوي بالشوق
ثم أُقٓيدِ
فندبتُ حرفاً
من خزين كنانتي
ورميتُها دون ترددِ
كي لاتقول
بخُلْجِها
اني هزمتُ الناسك
المتعبدِ
وعلوتهُ حين علوتهُ
فوجدتهُ كثاكلٌ
تبكي لفاقدِ
فأرديتها وجثت
ونادت سيدي
ماكنتُ ابغي
ان اهد قلاعكم
ولكن أُحيط ٓبما لي
من الشوق والتوددِ
فعذراً ياسمار
الشرق
يانار اللظى التي
لاتبردِ
ثم تلت قسماً
تواردٓ بينُنا
كان عناقاً
فيه كل الكل
شاهداً يتوحدِ
فدعوتها
ان تراشفني الخوابي
وتحلُ ضيفاً
في صدور قصائدي
فتبسمت
ثم قالت هيأت لك
خذ بيدي
ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق