.....أناودمعتها....
على ضفافِ بريق الدّمعِ من عينيها
رأيتني أمضي
إلى حدودِ خدّ الوردِ لولا أناملهاأتتْ
لهويتْ.....
وأبحرتني لشواطِيء ثغرٍ دافيءٍ
زهريةُ رملهُ
ذابتْ شراعاتي من وهجِ موجةِ
شهدهِ
تركتُ كلّ مراكبي لمدّه وجزرهِ
حتّى قرارةِ عُمقهِ ثمّ
اختفيتْ.....
راحَتْ بما تبقى منّي عندها
تَشتمّني حيناً وحيناً
على آهاتِ زفيرِ نبضها تِيهاً
مَضيتْ.....
تُرتّلني على ستائرِ ليلِها كقصيدةٍ
كانت قوافيها أنا
من دونِ أن تدري ولا أدري
عدّتُ بكفّيها إلى عينيها و
انتهيتْ.....
تَغازَلت أهدابُ رمشيها وتعانقت
وأنا ما عُدّتُ
رأيتْ.......
.....ظافر جمول.......
على ضفافِ بريق الدّمعِ من عينيها
رأيتني أمضي
إلى حدودِ خدّ الوردِ لولا أناملهاأتتْ
لهويتْ.....
وأبحرتني لشواطِيء ثغرٍ دافيءٍ
زهريةُ رملهُ
ذابتْ شراعاتي من وهجِ موجةِ
شهدهِ
تركتُ كلّ مراكبي لمدّه وجزرهِ
حتّى قرارةِ عُمقهِ ثمّ
اختفيتْ.....
راحَتْ بما تبقى منّي عندها
تَشتمّني حيناً وحيناً
على آهاتِ زفيرِ نبضها تِيهاً
مَضيتْ.....
تُرتّلني على ستائرِ ليلِها كقصيدةٍ
كانت قوافيها أنا
من دونِ أن تدري ولا أدري
عدّتُ بكفّيها إلى عينيها و
انتهيتْ.....
تَغازَلت أهدابُ رمشيها وتعانقت
وأنا ما عُدّتُ
رأيتْ.......
.....ظافر جمول.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق