مُتعبٌ
حد الارتواء
مهدورٌ كماء
مبددٌ في ثناياها
دون ارتقاء
السبيل صار سُبلاً
وعزّ النداء
قلبّت نقاءها
فما وجدت النقاء
حناياي تبكي
دون دمع ..وان ادمعت
لاشكّ كانت دون ماء
تقطعتُ اوصالا مذ ولجتها
حججتُ اليها الف مرة
مانفعَ حجّها
طرقتُ ابوابها
وضجّت من اناملي
ياقبحَ ماصنعتْ
دنيا لا امان بسرجها
صاحبتني
على مضضٍ
شاطرتني
ماطلتني
وانتحت حين تعبتُ
أيما انتحاء
ليلها امرد
صبحها تجرد من الصبح
وارتماءآتي خواء
سامضي صامتا فيها
حتى يحين الحين
في اي وقت
أو اي مساء………
حد الارتواء
مهدورٌ كماء
مبددٌ في ثناياها
دون ارتقاء
السبيل صار سُبلاً
وعزّ النداء
قلبّت نقاءها
فما وجدت النقاء
حناياي تبكي
دون دمع ..وان ادمعت
لاشكّ كانت دون ماء
تقطعتُ اوصالا مذ ولجتها
حججتُ اليها الف مرة
مانفعَ حجّها
طرقتُ ابوابها
وضجّت من اناملي
ياقبحَ ماصنعتْ
دنيا لا امان بسرجها
صاحبتني
على مضضٍ
شاطرتني
ماطلتني
وانتحت حين تعبتُ
أيما انتحاء
ليلها امرد
صبحها تجرد من الصبح
وارتماءآتي خواء
سامضي صامتا فيها
حتى يحين الحين
في اي وقت
أو اي مساء………
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق