يا أيها المنحور على قداسة الطف ..
أي شفق يستوعب نضراتك .. ؟
أي الخوالج كانت تتقدم أفكارك ؟
أي الطوارق خطفت على براقك ؟
أفي أهلك ..
أم في وطنك ..
أم في رفاقك .. ؟
مرحى لروحك التي سترافق اﻷنبياء ..
واللعنة على قرائحنا المعاقة ..
التي لم تستوعب وصفك .
امير السلمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق