الخميس، 24 أغسطس 2017

هدوء...المتالق ظافر جمول ....

تبدّى إليّ من أحبُّ وصالهم.....ترفرفُ أحداقي وقلبي تبسّما
وتطربُ من ريحِ الأحبةِ مهجتي.....ألملمهاو القلبُ فيها تيمّما
وأنظرُللأعلى ووجهها مرّةً.....أرى من سناها للسماءِ سناًهَمَا
حبالى بطونَ الخدِّ في كبدِ الدّجى.....وعندَابتساماتٍ تولّدُ أنجما
تحارُ النجومُ في أماكنها العلا.....وتنسلّ رتلاًصاغراًكرهَ السما
تلتفُّ طوقاًلؤلؤًبمدارها.....وترقصَ في خفٍّ وتطربها الّلما
ذراعانِ أملودانِ أبعدتِ الدّجى.....بدى قمرَالضحى يطلُّ على الكما
بحضرتها أطيابُ أرضٍ تجمّعتْ.....فكيفَ إذاما ثغرهاو تكلّما
فهذي نجاتي في الحياةِوحلمها.....ستنطقُ قلباًعاشَ حلمهُ أبكما
حريٌّ بمن مرَّالجّمالَ بروضه.....سعيداً بأزهارِالغرامِ متيّما
......ظافرجمول...........ِ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق