على الجسرِ مصلوباً
يترجَّل...
والشمسُ حزينةٌ
لقمرٍ من آل هاشمٍ
بالسُمِّ من هارونَ اللعين..
بالأنفاسِ تفجَّر…
وبِقيدِ الحديدِ مِعصمُهُ
الشريفُ تكحَّل…
فمنذُ ذالك الحَشى بالوجدِ
تفجَّر…
لعابدٍ من آل محمدٍ
عيونُنا بالحُبِّ تتوقَّد
نرقبُ بالشوقِ لمقدمٍ
بالثأرِ سيفُهُ يتوقَّد
لعلَّ مهجَنا تتبرَّد
لموسى الصبر…
نيرانٌ بالقلبِ تتحشَّد
سالتْ الأدمعُ بحبِّهِ
ورجاءاً ليومِ محشرٍ
أُمهُ الزهراءُ
تُنجِيناا
يترجَّل...
والشمسُ حزينةٌ
لقمرٍ من آل هاشمٍ
بالسُمِّ من هارونَ اللعين..
بالأنفاسِ تفجَّر…
وبِقيدِ الحديدِ مِعصمُهُ
الشريفُ تكحَّل…
فمنذُ ذالك الحَشى بالوجدِ
تفجَّر…
لعابدٍ من آل محمدٍ
عيونُنا بالحُبِّ تتوقَّد
نرقبُ بالشوقِ لمقدمٍ
بالثأرِ سيفُهُ يتوقَّد
لعلَّ مهجَنا تتبرَّد
لموسى الصبر…
نيرانٌ بالقلبِ تتحشَّد
سالتْ الأدمعُ بحبِّهِ
ورجاءاً ليومِ محشرٍ
أُمهُ الزهراءُ
تُنجِيناا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق