أناملي
التي تسلقت
أغصان جسدك
ذات ربيع
ما زالت مضرجة بالعبير
كلما
عانق الوقت
ذاكرة روحي
تذكرت خجل عينيك
المسفوح برعشة اللقاء
وكتبت
على جبهة المساء
بلون القمر
تاريخ ميلاد
أول قبلة
تهادت على
شفتيك....
@نشأة
التي تسلقت
أغصان جسدك
ذات ربيع
ما زالت مضرجة بالعبير
كلما
عانق الوقت
ذاكرة روحي
تذكرت خجل عينيك
المسفوح برعشة اللقاء
وكتبت
على جبهة المساء
بلون القمر
تاريخ ميلاد
أول قبلة
تهادت على
شفتيك....
@نشأة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق