اجابات مفقودة ....
مائدةٍ مسجاةً على رصيفِ الأهمال ..
تَصاعدت ثمارها في صحنِ عشاءٍ رَجحَ المَدعو فيهِ أن ينامَ خفيفاً ..
.. وتناسى أنحنائةَ تلكَ الياسمينة ...
تَقوَسَتْ .. كعلامةِ أستفهامٍ .. والأجابة مفقودة في لجّة الذهول ..
من لم يقًبل النعمةَ بشفاة الُشكر ويضعها على جبينة ..
سوفَ يتعسر عليه أجترار مخزونٍ ما في ساعةِ جوع ..
أيها المدعو إلى مائدة السماء ....
الملائكة تحفُ المكان .. ..
أمسك يدها .. قبل هامتها .. عانقها طويلاً ..
لعل ظهرها يستقيم .
مائدةٍ مسجاةً على رصيفِ الأهمال ..
تَصاعدت ثمارها في صحنِ عشاءٍ رَجحَ المَدعو فيهِ أن ينامَ خفيفاً ..
.. وتناسى أنحنائةَ تلكَ الياسمينة ...
تَقوَسَتْ .. كعلامةِ أستفهامٍ .. والأجابة مفقودة في لجّة الذهول ..
من لم يقًبل النعمةَ بشفاة الُشكر ويضعها على جبينة ..
سوفَ يتعسر عليه أجترار مخزونٍ ما في ساعةِ جوع ..
أيها المدعو إلى مائدة السماء ....
الملائكة تحفُ المكان .. ..
أمسك يدها .. قبل هامتها .. عانقها طويلاً ..
لعل ظهرها يستقيم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق