الخميس، 15 سبتمبر 2016

احلام حزينة.....على قارعة الانتظار


&&&على قارعة للإنتظار &&&

على قارعة الإنتظارتبقى شريدة ،، تنتظره يأتي

عبر آلاف الأميال من الشوق تخاطبه...
وتبقى على أعتاب نافذته المقفلة ... واجمة

تلوكها نظرات {الشات } و تعي لوعتها من نزف حروفها.
أي قدر ساقه إليها... ليعدها بالجنة و السعادة ؟؟؟
لماذا صدقته؟؟؟
أي قدر جعلها تنصت له
ولم تحضره من صفحتها كما تفعل مع كل من حاول مغازلتها!!!؟
ربما هو قدرها الحزين!
أو هو حلم ضل يراودها منذ سنين....
A.H

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق