السبت، 24 سبتمبر 2016

بدر المتفائل ......رغم ماكنا



رغم ماكنا وكان
ومهما اقترب أو ابتعد المكان
أن كان الزمان غاب
الحوار بين الألم والإنسان
ولم يجد حﻻ لشروده ولمعاناته
سوى الكتمان
وأصبح منهار الجسم
جثة عاجزا وبامره حيران
ﻻيقدر على طوي
ذكريات الماضي والنسيان
فالوجع أصبح رفيق دربه
كالدم يجري بالشريان
هل تعاقب الماضي
أم من اشعرك بالخذﻻن
يابشر أن الأوان
دع نفسك تشعر بالأمان
واترك ماجرى وماكان
فالماضي مضى ياانسان
فكر يابشر بنفسك وبالحاضر...الآن..

بقلمي المتواضع..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق