الكونُ أَظلَمَ و الخَليقَةُ أُيتِمَت
بِرَزيّةٍ كبرى لِفقدِكَ سيدي
ما حازَت الدنيا لِمثلِكَ فَرقَداً
و النورُ في الجنّات نورُ مُحمَّدِ
تَمضي الدُهور وَنَهجُ دينِكَ واضحٌ
بينَ الأنامِ تأصُّلا ً وتَجَدُدِ
يامن بِذكرِهِ كُلُ خَيرٍ يُرتَجى
صلّوا عَليهِ تَهجُداً وتَعَبُّدِ
ِ
علي جاسم العامري
١٤٣٨ هـ
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق