هدووء ..
لم يؤرقني ضميري ... لخطيئة قبلت عرى الجحيم حتى تورمت شفتاي ﻷتوغل بها ..
أنا الذي يهجره السبات إذا تناسيت تحية لطفل خطف ..
أنا هددني طبيبي بذهاب بصري إن لم أكف من النياح في جوف الليل ..
كيف أستطال بغائي .. وقمت بنصب ثوبها نصبآ للحرية .. على صدري .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق