طعم النعاس
ذات مرة
ذات مساء
كنت امشط
أهداب عينيك
بقافية أشعاري
كان صوتك
ينسكب من
صوتي
كخرير الماء
كان صمتك
يعلو فوق
صمتي
بقليل من
الضجيج والصراخ
كنت اردد
وأقول رغم
ضعفي ويأسي
إلى متى
إلى متى
سينتهي بيننا
هذا الحوار
لكني كم مللت
كم تعبت
حينها من
التحديق في
عينيك
كنت حقا
اريد ان اتذوق
من مقلتيك
فاكهة النوم او
طعم النعاس
عماد عبد الملك الدليمي
العراق / بغداد
27 / تموز/ 2017
ذات مرة
ذات مساء
كنت امشط
أهداب عينيك
بقافية أشعاري
كان صوتك
ينسكب من
صوتي
كخرير الماء
كان صمتك
يعلو فوق
صمتي
بقليل من
الضجيج والصراخ
كنت اردد
وأقول رغم
ضعفي ويأسي
إلى متى
إلى متى
سينتهي بيننا
هذا الحوار
لكني كم مللت
كم تعبت
حينها من
التحديق في
عينيك
كنت حقا
اريد ان اتذوق
من مقلتيك
فاكهة النوم او
طعم النعاس
عماد عبد الملك الدليمي
العراق / بغداد
27 / تموز/ 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق