الثلاثاء، 25 يوليو 2017

هدوء...علي الخفاجي ....عشقتها

عشقتها
فتهتُ
بين ماضيها
و حاضرها ..
عشقتها
و اعرف
أن الوصول
لها مستحيل !!
عشقتها
و علمتُ
ان قلبها
قد مات
منذُ سنين
فكيف لي
ان اجعلها
تعشقُ
قلبي المسكين..
و كيف اصارحُها
بحبي..
وهي تمكثُ
بين المُناجين ،،
و تدعو بأن
لا تكون من
الحبوبين... ..
ماذا افعل
ان طردتني
و ماذا افعل
من دونها
هل ابقى
وحيد
ام استيقظ
من احلاماً
ليس فيها
جـديــد ؟؟

/علي شريف الخفاجي /

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق