عندما يجن الليل بدجاه
تنتهك الاشواق قلبى
وتُعلن دق ناقوس المطر
ومثلما كنت دوماً
أحسدُ على نور دربى وهو جمر
لا يعلمون أن المطر معى شحيح
وإن من فضائله الكرم
فتستجيب المها
بدفع فواتير الصبر
وماكانت المأقى الا بئر
يتوضأ منه الكبرياء
كى لا يعلق فى عتاب برائحة الوحل
شيماء
تنتهك الاشواق قلبى
وتُعلن دق ناقوس المطر
ومثلما كنت دوماً
أحسدُ على نور دربى وهو جمر
لا يعلمون أن المطر معى شحيح
وإن من فضائله الكرم
فتستجيب المها
بدفع فواتير الصبر
وماكانت المأقى الا بئر
يتوضأ منه الكبرياء
كى لا يعلق فى عتاب برائحة الوحل
شيماء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق