..........................{ هرطقةٌ تبحثُ عمّن يتبنّاها..)............................
كان يُمكنُ أن.....
...فقد صبأتُ ورجمتُ أسمائي
.....كم أرقّعُ منها مراياتي فلا تفضحُ سوى
لهفتي الموبوءةِ البراءة....!!؟............. (غمامةُ العطشِ غيرُ آفلةِ الربوع..)
أريـــــــــــــــــــــــــــــــــــدُ ...و......
أحبسُ الخفقةَ البلهاءِ الطُّهر..تشتهي ، ماترعوي، عناقيدَ صَحاري العناقِ المبتورِ الأفياء.. ــ لم تعُدْ هناكَ شهوةٌ للأصفارِ المتزاحمةِ بينَ البدايةِ والنهاية ــ
لن تدنوَ الإبتسامةُ الغبشيةُ من قلبِ الخوَرِ إلا
........................................................... على وجَل..
وبسمةُ الأمل..خللَ الصخورِ الأبديةِ الزعيق
.... بسمةٌ ولا..................................................أمل.....
...... ـ حين ينامُ عصفورُ عينَيها في حضنِ رموشِكَ سيُفزعُهُ حلمُكَ الوحيد ــ
هلاّ .....
ينطقُ اللقاءُ بلهفةِ الصدورِ المذبوحةِ الضفاف.....!! ــ عيونُ الرعشةِ مقطوعةُ المِجَسّات... فـَـ ... ؟؟ لكنْ.. ــ ... فلا يشرقُ وجهُ الحاضر..
.....( جدارُ مَبكَى.. لايثمل ....)..
... بذرةُ الشمسِ ....
من حيث لازمن...
.... لامداراتِ
.....على حينِ غفلةٍ...من أعاصيرِ المفازاتِ الدَّهريةِ العُزلة
.....بلا رُسُلَ ...
تفتَّحتْ..× (خطأٌ فادح..)
تنفَّسَتْ..×× ( خطأٌ أفدَح..)
في عالمِ صمتي الدانيةِ .......................................ثمارُ أوارِه..
كان يُمكن... / المساراتُ عمياء..للـ (لماذا ) يكون حاصلُ تنافرِها تلاقيها..
صراطُ الضوءِ يفحُّ بلا علاماتٍ مرورية..
والعباءةُ المطرَّزةُ بالفضولِ تجثَمُ .......بلا قدَر.. مديدةَ السَّطوة..
على أنفاسِ الإنزواءاتِ المُرَّةِ الإشتهاءاتِ
ولا.... ولم...
ثم ..ذاتُ الإستدارةِ نحوَ ذاتِ الهَباء... ( هذا خطأٌ صحيح..)..
كل محاولةٍ ستؤولُ الى .......كذبة...
وكلُّ كذبةٍ حقيقة.....
والحقيقةُ... الى
.............................................................. سراب...
فلن يصلَ الى ذؤاباتِ الممكنِ....مستحيلُ الوجود....
فالظِّلال.......تراقصُ الخيال..
والعيونُ ....لاتمسحُ إلاّ صفحاتِ الألوانِ الحِرباويةِ الأمجاد
.. ــ الهمسُ بيانٌ مسروقُ الصّدى ــ ..
..................................... ما هي اللعنة...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.........×××( صحيحٌ خاطيء..)
ــــــــــــــــــــــــــ/ بقلم : باسم عبد الكريم الفضلي // العراق
كان يُمكنُ أن.....
...فقد صبأتُ ورجمتُ أسمائي
.....كم أرقّعُ منها مراياتي فلا تفضحُ سوى
لهفتي الموبوءةِ البراءة....!!؟............. (غمامةُ العطشِ غيرُ آفلةِ الربوع..)
أريـــــــــــــــــــــــــــــــــــدُ ...و......
أحبسُ الخفقةَ البلهاءِ الطُّهر..تشتهي ، ماترعوي، عناقيدَ صَحاري العناقِ المبتورِ الأفياء.. ــ لم تعُدْ هناكَ شهوةٌ للأصفارِ المتزاحمةِ بينَ البدايةِ والنهاية ــ
لن تدنوَ الإبتسامةُ الغبشيةُ من قلبِ الخوَرِ إلا
........................................................... على وجَل..
وبسمةُ الأمل..خللَ الصخورِ الأبديةِ الزعيق
.... بسمةٌ ولا..................................................أمل.....
...... ـ حين ينامُ عصفورُ عينَيها في حضنِ رموشِكَ سيُفزعُهُ حلمُكَ الوحيد ــ
هلاّ .....
ينطقُ اللقاءُ بلهفةِ الصدورِ المذبوحةِ الضفاف.....!! ــ عيونُ الرعشةِ مقطوعةُ المِجَسّات... فـَـ ... ؟؟ لكنْ.. ــ ... فلا يشرقُ وجهُ الحاضر..
.....( جدارُ مَبكَى.. لايثمل ....)..
... بذرةُ الشمسِ ....
من حيث لازمن...
.... لامداراتِ
.....على حينِ غفلةٍ...من أعاصيرِ المفازاتِ الدَّهريةِ العُزلة
.....بلا رُسُلَ ...
تفتَّحتْ..× (خطأٌ فادح..)
تنفَّسَتْ..×× ( خطأٌ أفدَح..)
في عالمِ صمتي الدانيةِ .......................................ثمارُ أوارِه..
كان يُمكن... / المساراتُ عمياء..للـ (لماذا ) يكون حاصلُ تنافرِها تلاقيها..
صراطُ الضوءِ يفحُّ بلا علاماتٍ مرورية..
والعباءةُ المطرَّزةُ بالفضولِ تجثَمُ .......بلا قدَر.. مديدةَ السَّطوة..
على أنفاسِ الإنزواءاتِ المُرَّةِ الإشتهاءاتِ
ولا.... ولم...
ثم ..ذاتُ الإستدارةِ نحوَ ذاتِ الهَباء... ( هذا خطأٌ صحيح..)..
كل محاولةٍ ستؤولُ الى .......كذبة...
وكلُّ كذبةٍ حقيقة.....
والحقيقةُ... الى
.............................................................. سراب...
فلن يصلَ الى ذؤاباتِ الممكنِ....مستحيلُ الوجود....
فالظِّلال.......تراقصُ الخيال..
والعيونُ ....لاتمسحُ إلاّ صفحاتِ الألوانِ الحِرباويةِ الأمجاد
.. ــ الهمسُ بيانٌ مسروقُ الصّدى ــ ..
..................................... ما هي اللعنة...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.........×××( صحيحٌ خاطيء..)
ــــــــــــــــــــــــــ/ بقلم : باسم عبد الكريم الفضلي // العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق