مجلة شهدالعسل الأدبية
الأحد، 21 مايو 2017
هدوء ...نزار كاظم ....غيابه
غيابه
...........
ما أورثني
سوى ... عطره
الذي كان جرحاً احتواني
يطببه الزمن
فأعيد نبشه
ليتصابى الالتهاب
هكذا اشعر به
او ربما....
أتلمس وجودي
:
:
المهندس نزار الاسدي
العراق
١٨. أيار. ٢٠١٧
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق