وكم عانينا من جراء ما سكن في القلوب ...
ما بين إحساس جارف ...
وفيض من نهر يجري فينا ...
وكم بكينا هنا وهناك ...
ما بين شعور يتملكنا ...
وبين ود يسكن في كل جوارحنا ...
ويبقى السؤال ...
هل سنظل هكذا ...
أم سنتغير مع كثرة الآلام ...
وعسانا أننا نبتعد كثيرا ...
حتى نركن إلي كل ما فينا ...
من جذور حيرت كل ذي عقل ...
وإلى فعل عاش شامخا ...
وكأنه لا يموت ...
# بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق