هدير طيفك
يمشطني
فأغيب بنداء وله
وعلى حافة رمشي
دهشتي
ولحن شفتيك
يخرجني من صمتي
فأشعلُ لهيب مسافةٌ
بين خفقتي ونبضك
وأرسمك بشغافي
غيمةٌ ماطرةٌ
بأنبلاج خفقتي
أتهجدك بمحراب شوق
وأمنيةٌ تحتلني
أن أزرعك رابيةٌ
خضراء
لتعتاش أيامي بظلك
وتغرد عصافير الهوى
على حدود ضلعك
وأصرخ بك
هائمٌ أنا وعطشان
لوجود مدائنك
أزرعيني
بتربة نقاءك
لعلُّ بين يديك
تورق سنيني
أرميني
في عباب بحورك
لعلّ موجك يصيدني
رتبي مقاعد الحنين
وبضمة لقاء
لاقيني
يمشطني
فأغيب بنداء وله
وعلى حافة رمشي
دهشتي
ولحن شفتيك
يخرجني من صمتي
فأشعلُ لهيب مسافةٌ
بين خفقتي ونبضك
وأرسمك بشغافي
غيمةٌ ماطرةٌ
بأنبلاج خفقتي
أتهجدك بمحراب شوق
وأمنيةٌ تحتلني
أن أزرعك رابيةٌ
خضراء
لتعتاش أيامي بظلك
وتغرد عصافير الهوى
على حدود ضلعك
وأصرخ بك
هائمٌ أنا وعطشان
لوجود مدائنك
أزرعيني
بتربة نقاءك
لعلُّ بين يديك
تورق سنيني
أرميني
في عباب بحورك
لعلّ موجك يصيدني
رتبي مقاعد الحنين
وبضمة لقاء
لاقيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق