يحكى ان قطرات المطر خانت السماء لتعيش مع الارض
ثم غادرت الارض وعادت الى السماء فاحتظنتها السماء فتكونت لوحه جميلة مرسومة بالغيوم ... ثم عاودت قطرات المطر خيانتها وعادت للسماء فاحتظانها من جديد.
سالتُ السماء ...لماذا تسامحين هذه القطرات الخائنة...اجابتني لاني احبها ولو كانت تعلم كم احبها لما تركتني انا احتظن الطيور واسبب الرياح ولكن احب المطر.
بقلمي....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق