استرخي فحسب بعدها اشعل سكارتي
واستمتع بالحديث معها ارى دخانها يتلاعب امامي
گ حسناء تتراقص بين اصابعي .
استنشق انفاسك گ الهواء... اشعر بانك في صدري .
تتشعب بين اوردتي . ابتسم ثم امتطي قلمي .
ليعدو بي بما كنتي تفعلين في داخلي وبين مروج مشاعري .
هذا هوة عشقي لكي يا سيدتي
الباز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق