وعَتَبها هواي ما يخلصْ عتب روحي
قد أغادر هذا العالم ولم أحض بفرصة أن أُمسك بقلبي ، وأسألهُ : أي نوعٍ من الطيور أنت ؟
لِمَ تفرش سجادتك على وحل أعدائك ؟ مادمت من جمّار أصيل ماعساك تفعل في تنور كراهيتهم ، تتلظى بناره وتشتعل ؟
لِمَ أنت من دون ذاكرةٍ يا طفل المأساة ؟ وما مصير هذه الممحاة الي كلّما أسودّت لوحة قلبك البيضاء أتت ممحاتك على آثار نصالهم ورَتَّقَتها ؟
أعييتني ياصاح أما آنَ لك أن تتعلّم ؟ لكنك أميٌّ وأنا أقولُ لك : إقرأ إقرأ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق