..
.......... ( أنثى في صحرى القلوب ) ..........
كم من أنثى بعين الغرائز ... ينظر لها ..
كم من أنثى عاشت بخطوط حمراء .. خطت لها ...
كم من أنثى سلبت الأنوثة قصرا" منها ...
كم من انثى تصرخ من ضغط المجتمع عليها ....
كم من أنثى دمعى الأعين تسهر ليلها....
كم من أنثى تغيرت مسيرة حياتها بتحطيم مشاعرها .
كم من انثى كالأزهار ..سحقت بالأقدام لغيرها ...
كم من أنثى ظلمت بكونها عورة بوصف سفهاء لها ...
كم من انثى أستسلمت بأن تكون في أدنى أحتراما" لها
كم من أنثى أنتظرت في صحرى القلوب ربيعها ..
كم من أنثى أغلقت ابواب الرحمة بوجهها
كم من أنثى نابض بالآهااات كل الأيام قلبها ..
كم من أنثى أسدل الستار على مسرح حياتها ..
كم من أنثى كقطعة أثاث أصبحت بالبيت وجودها ..
كم من انثى في عورة عقول أنتهت تاريخ نفاذيتها ..
كم من انثى أمست ضحية لدكتاتورية فرد بحقها ..
كم من أنثى دفنت وهي تتنفس الحياة ليحيى غيرها
كم من انثى تصرخ أنا على قيد الحياة ولايسمع ندائها
كم من أنثى ..ذنبها أنها خلقت أنثى كأن عار يبتليها
كم من انثى .. لم تعد أنثى ...ألا فقط... بأسمها .
................ ماجد علي اليوسف .................
............... 21 _ 12 _ 2016 ................
.......... ( أنثى في صحرى القلوب ) ..........
كم من أنثى بعين الغرائز ... ينظر لها ..
كم من أنثى عاشت بخطوط حمراء .. خطت لها ...
كم من أنثى سلبت الأنوثة قصرا" منها ...
كم من انثى تصرخ من ضغط المجتمع عليها ....
كم من أنثى دمعى الأعين تسهر ليلها....
كم من أنثى تغيرت مسيرة حياتها بتحطيم مشاعرها .
كم من انثى كالأزهار ..سحقت بالأقدام لغيرها ...
كم من أنثى ظلمت بكونها عورة بوصف سفهاء لها ...
كم من انثى أستسلمت بأن تكون في أدنى أحتراما" لها
كم من أنثى أنتظرت في صحرى القلوب ربيعها ..
كم من أنثى أغلقت ابواب الرحمة بوجهها
كم من أنثى نابض بالآهااات كل الأيام قلبها ..
كم من أنثى أسدل الستار على مسرح حياتها ..
كم من أنثى كقطعة أثاث أصبحت بالبيت وجودها ..
كم من انثى في عورة عقول أنتهت تاريخ نفاذيتها ..
كم من انثى أمست ضحية لدكتاتورية فرد بحقها ..
كم من أنثى دفنت وهي تتنفس الحياة ليحيى غيرها
كم من انثى تصرخ أنا على قيد الحياة ولايسمع ندائها
كم من أنثى ..ذنبها أنها خلقت أنثى كأن عار يبتليها
كم من انثى .. لم تعد أنثى ...ألا فقط... بأسمها .
................ ماجد علي اليوسف .................
............... 21 _ 12 _ 2016 ................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق