عندك و عندي
منذ ما شب
حريق
هواك
في قلبي
أصبحت حسي
وبعضي
هناك و هناك
ما بين
الحنايا
والضلوع
رسمت تلك
المرآيا
شكل وجهي
ولوني
لقد فضح
حبك
كل إسرار
الهوى
بعد أن كان
في القلب للغاية
سري وشخصي
والآن الآن
ياحبيبتي
دعيني أقول
لك وداعا
انه العمر
قد رحل
ومضى
ولم يبقى
أي شيئ
يمكث سرا
عندك وعندي
عماد عبد الملك الدليمي
العراق/ من بغداد الحبيبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق