بقلبٍ موجوع
ٍ
أَبحثُ في مساربِ الدمعِ
عَنْ راحبٍ لآلِ محمدٍ
رضَّتْهُ حَلَقُ القيودِ
وطَحَنَتْ
وما وَهَنَ العَزْمُ
سَجينٌ تَأَلقتْ مِنْ نُورهِ
الأَنْـــــوارُ
وعلى الجِسرِ ببغْدادَ
مَحْفَلُ العِشاقِ
تَتداولُ العِشقَ ولاءً
وتَلْعنُ الجـــلادَ
فيا مولايَّ يا كاظمَ الغَيْظِ
جَفَّ مني البراعُ
وعِشْقُكَ بالفُؤادِ ريّانُ
ماذا يقولُ حقيرٌ مثلي
وموسى بهِ الأَكوانُ
تَزْدانُ
أَرومُ بِحبهِ لظى
نارَ الجبارِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق