رِثاءٌ لما تَبَقَّى//
شعر: عادل قاسم
سأبكي بكاءً مُرَّاً
أمرَّ منْ كأسي المُتْرعِ
بالخوفِ والجوعِ معاً
وأركِضُ حافيَ القَلبينِ...
حسيرَ الجَسَدِ
أُعْلنُ تَوبَتي...
بِنباحِ كَلبٍ نَبيل
وَحكمةِ جَنرالٍ أَليف
يَرْفعُ قبَّعَتَه
تَحية ًللأجْسادِ التي...
غَيَّبََتْها الطُبولُ
َسأبكي.......
يُشاطِرُني النَشيجَ الأليمَ
فَضاءٌ باذخٌ بالاُمْنِياتِ...
إني مَرَرْتُ مِن هُنا
ذاتَ َبين...
مَكثتُ تَحتَ أقْبيةِ القُدّاسِ
كانتْ الأجْراسُ
تُشَيِّعُ نَغَماتِها الَآفلةَ...
شَواهدَ من رَمادٍ....
أستَظِّلُ..بوجهِ غُمامةٍ....
مُتفادياً هذا النَّعيبَ
خَطيئَتْي...
أنِّي...
رَأيتُ عُشْبَةَ الخُلودِ..
ووَجهَ كِلكامِشَ....
مَحْكومٌ عَليَّ.....
أن أبْقى أجْترُّ....
حِكاياتي تِباع
شعر: عادل قاسم
سأبكي بكاءً مُرَّاً
أمرَّ منْ كأسي المُتْرعِ
بالخوفِ والجوعِ معاً
وأركِضُ حافيَ القَلبينِ...
حسيرَ الجَسَدِ
أُعْلنُ تَوبَتي...
بِنباحِ كَلبٍ نَبيل
وَحكمةِ جَنرالٍ أَليف
يَرْفعُ قبَّعَتَه
تَحية ًللأجْسادِ التي...
غَيَّبََتْها الطُبولُ
َسأبكي.......
يُشاطِرُني النَشيجَ الأليمَ
فَضاءٌ باذخٌ بالاُمْنِياتِ...
إني مَرَرْتُ مِن هُنا
ذاتَ َبين...
مَكثتُ تَحتَ أقْبيةِ القُدّاسِ
كانتْ الأجْراسُ
تُشَيِّعُ نَغَماتِها الَآفلةَ...
شَواهدَ من رَمادٍ....
أستَظِّلُ..بوجهِ غُمامةٍ....
مُتفادياً هذا النَّعيبَ
خَطيئَتْي...
أنِّي...
رَأيتُ عُشْبَةَ الخُلودِ..
ووَجهَ كِلكامِشَ....
مَحْكومٌ عَليَّ.....
أن أبْقى أجْترُّ....
حِكاياتي تِباع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق