إلى كل شهداء العراق :
تأبى البطولة عُشقها
إلا من كانت هامته
تطاول السيف علواً وارتفاعا ،
ومن كان وميض عينيه
يخطف بريق الصقيل ،
ومن كان إصراره
يخف لنداء الشهادة
المونقة بأنشودة الشرف والجهاد ،
المنمقة بالمجد والسؤدد ،
تلك هي البطولة وعُشاقها .
رسول مهدي الحلو
العراق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق