لك لا لغيرك
ِ
يارامقةً بعينيك المدى
نثرت الحروف
خواطراً وقصائدا
وارخيت ستراً
بيني وبين وقاحتي
كي لاتطالُك
مني احرفاً
تُحيل حلمكُ
كابوسٓ ليلٍ
اسودا
رغم الذي
قد نالني منكُ
دون ٓ جنايةٍ
فقد رق قلبي
موجعاً
يتنهدا
وتواردت آهات صدري
لهفةٌ
واردتُ ان ادنو
الشفاه لتوردا
فابلُ ماتصحر فيك
من الجوى
فتزهو
ككل الحور
من النساء وتسعدا
ايروق لك
ان اسامر نجمةّ ؟؟
وفي وجنتيك
اقمار الدجى تتوحدا
ويقال انك صخرةٌ صماء
لايُرجٓى
منها وابلٌ
او حتى قطرات
ندى !!!
اوتعلمي
مامس شوقي
من اللظا
حين بدا
من سحر عينيك
مايُجٓلٓ ويحمدا
عارٌ على ليلاي
ان تروم
قطيعتي
فياموت خذني
قبل ان القى الهيام
واُجْلدا
فيا قلب ليلى
خذ بنبضي
لعلّٓ
عشقكٓ يولدا
فتهجر الصمتُ
اللعين
وتعزف للحب
بلبلاً
لاح له الصباح
وغردا
ليرسم لوحةً
فيها الجمال يُجسدا
حبيبتي
يامن اللوذ
بظلها
ياناعسةُ العينين
وياذاتٓ الرداء
نادميني
كؤساً اعددتها
لك لالغيرك
نشوتها
ترقى على ما تعتق
من النبيذ الاجودا
كي نثملُ بالعشق
ونروي غليلُنا
ونكتب سفراً
في الغرام مُخلدا
ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق