بعدما كان
النديم لسهرتي ..
قمر الدجى
والكأس ..
وحروف تهمسها
الشفاه
منها ومني ....
اسرعت خطى الأقدار
تلاحق ضحكتي
فالوذ بالوديان
صدا" ياليل اني ...
مؤسرا"
يهوى القيود
وغاب وجه الفجر عني ..
وكيف اني !!?
لو رشفت الكأس
واورثني الصبا
وعاد حلم
طفولتي
شوقاً يغني ...
كيف لو
جن ليل الذكريات
بخاطري
وخاب بالوصل
التمني ....
وبدأت اشكو
بمفردي ...
اتلو على وهج
الشموع ..
قصائدي ...
اشدو بلحني ...
حروف تلفظها
الثكالى ..
لسعها حنين الفقد
وكادت تجن
ايرضيك صمتا"
ان تجوب بليلنا
نغمات عود
او ارتجيك لسهرتي
ياعشق اني ...
مغرما" حتى الثمول ..
وقد يقتلني
التأني .... .
ابراهيم .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق