السبت، 18 فبراير 2017

هدوء ....محمد احزان المطر ..قلبي

قلبي
كطيرٍ يفرُ مني
الى بقيع الغردق
مسراهُ
في حيرةٍ ينظرُ
الى يمناه ويسراه
والحشى ممتلء لهيب
والدمع يخنقني
لمنحرٍ بأثير كربلاء
مثواه
وضلعٍ كسيرٍ يا محمداه
أي مكان أحتواه
بالله عليك يا حبيبي
يا محمد
أين مسراه
صفو الحياة جافاني
فبفاطمٍ عليك
دلني
دلني


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق