ها أنا. ..
أنتشر مثل الصمت ..
هنا و هناك. . مثل...
دخان بغرفتي المتخمة...
برائحة الأحلام المؤجلة. ..
تحت وسادة الأوهام. ..
كم شوط قطعت. ..
أسعى بين دجلة والفرات. ..!
فقعت عين الأنتظار. ..
بأبرة هلوسات. ..
ها أنا ...
أبتعد مثل مثل الصفر. ..
بأرقام. ..
لا شيء. ..
كل شيء. ..
فقاعات ...
أنحى ضهري. ..
وأنا أحمل مليار جنين. ..
من الحنين. ..
ليتني أضع الماء. ..
بنار ... بطين. ..
ف توالد الفراشات. ..
أدعو لي. ..
فأنا قريبأ القائك. ..
(بقلم)
مجيد المنجد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق