ماجد محمد طلال السوداني
العراق- بغداد
((أنا ابن الملحة غريب في وطني))
في غربةِ الأيامِ
ووحشتهَا
كتبت قَصائد الحزن
وديوان شعر الشجنِ
حبرُهما دموع العين
ومن دمي
حركَاتُ الحروف من الآهاتِ
والألم
تلقفني الأقدار
ككُرة في ملعبِ قَدم
من قَدمٍ إلَى قَدمٍ
ومن غربةٍ إلَى غربةٍ
من جراحٍ إلَى ألمٍ
ومِن حزنٍ إلى شجنٍ
تَحولَت نياط القَلب
أوتار عوداً حزين
أَوتار أنين
بين معشوق قاسي القلب
ووطن سليب
يحكمه سراق ظالمين
ساسة حبهم المال والمجون
هزني
اتعبني
ارهقني
هوى عشقك يا وطن
أنا بحبك وهواك مجنون
لَم يخيفنِ حكمهم الجائر
هم المهزومون ولَستُ أنَا المهزوم
لن ولم يهتز العراقي الاشم
أينما كنتَ؟؟ أبن الملحة يلقبوني
في الجَنوبِ
أنا قصب بردِي ونخل
أعزفُ أحزانَ بلَادي
في حركاتي يساراً أو يمين
لوطني أبث اشواقي واليه الحنِينَ
وإن كنتُ في الشمالِ
أصرخُ من وحشةِ الظلَامِ
وحكم الاقطاع وظلمُ الحكام
وكل ساسة البلَاد من أشباه الرجال
حكمهم خداع كذب ودجل
متى أراك يا عراق الخير معافا
متى أرى في الشمسِ
ابتسامة الأطفال
متى أرى في عيونِ الفلاح
اعثاكِ تمر النخيل
تضحك وتمرح مع السعف
ماجد محمد طلال السوداني
العراق- بغداد
((أنا ابن الملحة غريب في وطني))
في غربةِ الأيامِ
ووحشتهَا
كتبت قَصائد الحزن
وديوان شعر الشجنِ
حبرُهما دموع العين
ومن دمي
حركَاتُ الحروف من الآهاتِ
والألم
تلقفني الأقدار
ككُرة في ملعبِ قَدم
من قَدمٍ إلَى قَدمٍ
ومن غربةٍ إلَى غربةٍ
من جراحٍ إلَى ألمٍ
ومِن حزنٍ إلى شجنٍ
تَحولَت نياط القَلب
أوتار عوداً حزين
أَوتار أنين
بين معشوق قاسي القلب
ووطن سليب
يحكمه سراق ظالمين
ساسة حبهم المال والمجون
هزني
اتعبني
ارهقني
هوى عشقك يا وطن
أنا بحبك وهواك مجنون
لَم يخيفنِ حكمهم الجائر
هم المهزومون ولَستُ أنَا المهزوم
لن ولم يهتز العراقي الاشم
أينما كنتَ؟؟ أبن الملحة يلقبوني
في الجَنوبِ
أنا قصب بردِي ونخل
أعزفُ أحزانَ بلَادي
في حركاتي يساراً أو يمين
لوطني أبث اشواقي واليه الحنِينَ
وإن كنتُ في الشمالِ
أصرخُ من وحشةِ الظلَامِ
وحكم الاقطاع وظلمُ الحكام
وكل ساسة البلَاد من أشباه الرجال
حكمهم خداع كذب ودجل
متى أراك يا عراق الخير معافا
متى أرى في الشمسِ
ابتسامة الأطفال
متى أرى في عيونِ الفلاح
اعثاكِ تمر النخيل
تضحك وتمرح مع السعف
ماجد محمد طلال السوداني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق