سِمٌيَنَيَ كِمٌا شِئتْ فَـ أنَا ظٌلُكِ الُذَيَ لُايَحُيَد
ِ
وَأنَا كِلُ نَفَسِ بّرَئتْكِ وَأنَا مٌوَجْةِ سِاقًُها الُيَكِ
الُبّحُرَ الُْعنَيَدِ تْجْرَْعتْ مٌنَكِ وَلُا أصِّحُوَ الُا مٌٌخدِرَةً
بّك وَحُبّكِ شِغًفَ مٌتْجْذَُرَ بّيَنَ سِطِوَرَ الُكِلُمٌاتْ
دِْعنَيَ الُتْقًطِ أنَفَاسِيَ كِانَ ْعيَنَك يَحُمٌلاُ لُيَ
كِاسِاً شِرَابّاً مٌنَ نَبّيَذَ يَسِكِرَاَ ْعقًلُيَ وَيَبّْعثُرَ كِيَانَيَ
أرَيَدِكِ جْمٌرَاً بّيَنَ قًوَافَلُ الُْعاشِقًيَنَ مٌؤرَقًةِ لُحُبّيَ
صّافَيَاً كِالُمٌاء الُْعذَبّ لُايٌَخمٌدُِه ْعمٌقً الُبّحُوَرَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق