يا مَوْجَ عاطِفَةٍ جَرى في جَدْوَلِ
وَهَدِيلَ وَرْقاءٍ سَرَى بِتَدَلْلِ
يا رِقَّةً منْ سِحْرِ (هاروتٍ)
ويا قيثارةً صَدَحَتْ بِنَغْمَةِ بُلْبُلِ
يا نَـجْمَةً شَعَّتْ ضِياءَ جُمانِها
نُوْرَاً كَنُوْرِ الفَجْرِ لمْ يَتَبَدَّلِ
وَسَحَابةً تَهْمِي بِوافرِ قَطْرِها
عَسَلَ الشِفاهِ فَيالهُ مِنْ مَنْهَلِ
أَحْلاكِ أَنَّكِ مِنْ( جَنُوْبِ) صَبابَةٍ
تَزْهِيْنَ مُوْرِقَةَ السَنا كالسُنْبُلِ
أَحْلاكِ أَنَّ وُرُوْدَ خَدِّكِ تَزْدَهِي
وَبأَنَّ غُصْنَكِ يانِعٌ لمْ يَذْبَلِ
وَالـمُقْمِرُ الرَيَّانُ شَعَّ سَناؤهُ
كالبَدْرِ في كَبَدِ السَما لَــمْ يأْفَلِ
وَبأَنَّكِ الأَنْدَى فُراتُكِ باذِخٌ
(بَنْتَ الجَنُوْبِ )فَيالهُ مِنْ سَلْسَلِ
مُرّي بِقَلْبي واذْكُرِي (سَقْطَ اللَوَى )
وَتَرَنَّمِي عِشْقَاً ( بِدارةِ جَلْجَلِ)
واسْتَنْطِقِي الرُوْحَ التي هامَتْ هَوَىً
سَتَرَيْنَ وَقدَْ العاشِقِ الـمُتَغَزِّلِ
بِعُيُونِ مَنْ يَهْوَى يُمَوْسِقُ حالماً
وجدَ القَصِيْدِ بـِخافقٍ مُتَأَمِّلِ
أَنْتِ الهَوَى العُذْرِيُّ فاحَ أَرِيْجُهُ
فَشَمَمْتَهُ لأَبُوْحَ عِطْرَ تَغَزُّلِ
بِحَبِيْبَةٍ مَلَكَتْ فُؤادَ مُتَيَّمٍ
عِشْقَاً تَغَلْغَلَ في الحَشَا لَـمْ يَرْحَلِ
وَهَدِيلَ وَرْقاءٍ سَرَى بِتَدَلْلِ
يا رِقَّةً منْ سِحْرِ (هاروتٍ)
ويا قيثارةً صَدَحَتْ بِنَغْمَةِ بُلْبُلِ
يا نَـجْمَةً شَعَّتْ ضِياءَ جُمانِها
نُوْرَاً كَنُوْرِ الفَجْرِ لمْ يَتَبَدَّلِ
وَسَحَابةً تَهْمِي بِوافرِ قَطْرِها
عَسَلَ الشِفاهِ فَيالهُ مِنْ مَنْهَلِ
أَحْلاكِ أَنَّكِ مِنْ( جَنُوْبِ) صَبابَةٍ
تَزْهِيْنَ مُوْرِقَةَ السَنا كالسُنْبُلِ
أَحْلاكِ أَنَّ وُرُوْدَ خَدِّكِ تَزْدَهِي
وَبأَنَّ غُصْنَكِ يانِعٌ لمْ يَذْبَلِ
وَالـمُقْمِرُ الرَيَّانُ شَعَّ سَناؤهُ
كالبَدْرِ في كَبَدِ السَما لَــمْ يأْفَلِ
وَبأَنَّكِ الأَنْدَى فُراتُكِ باذِخٌ
(بَنْتَ الجَنُوْبِ )فَيالهُ مِنْ سَلْسَلِ
مُرّي بِقَلْبي واذْكُرِي (سَقْطَ اللَوَى )
وَتَرَنَّمِي عِشْقَاً ( بِدارةِ جَلْجَلِ)
واسْتَنْطِقِي الرُوْحَ التي هامَتْ هَوَىً
سَتَرَيْنَ وَقدَْ العاشِقِ الـمُتَغَزِّلِ
بِعُيُونِ مَنْ يَهْوَى يُمَوْسِقُ حالماً
وجدَ القَصِيْدِ بـِخافقٍ مُتَأَمِّلِ
أَنْتِ الهَوَى العُذْرِيُّ فاحَ أَرِيْجُهُ
فَشَمَمْتَهُ لأَبُوْحَ عِطْرَ تَغَزُّلِ
بِحَبِيْبَةٍ مَلَكَتْ فُؤادَ مُتَيَّمٍ
عِشْقَاً تَغَلْغَلَ في الحَشَا لَـمْ يَرْحَلِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق