نعاود الرجوع إلى التظلل
بسحب قد لازمتنا
واقتربت منا
جالبة لنا فيض من سكون
تطلبه أفئدتنا دوما ،
وترافقنا في طرقاتنا
وكأنها تعلم عنا ما يسكن في أوصالنا ،
وما تحكيه لحظات صمتنا ،
وهي قريبه منا
لدرجة أنها تخاطبنا
بهمس يجتاح أبوابنا
المخفيه المغلقة على ما فيها من سرائر
وحينها تكون قادرة على التعبير
عن مدينتنا العالقة
في عميق وجودنا في تلك الديار .
# سحب _ أظلتنا
# من _ خواطري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق