وبعدما ..
دق ناقوس
الرزايا
وشرب الصباح
وطرا" من الليل
وأذن مؤذن الهجر
حي على الفراق
لسعني سوط حنين
جلد ذاكرتي
فنزفت حروف خاطرتي
شوقاً
فوق الأوراق
لأنثى الثلج
آله الشرق
يطلب قربانا"
من دم ..
ثمن العشق
سيصلب حرفي
او قد يرجم ..!!!
في باب القداس الأحمر
قرب المبسم
كي لايحلم
أنثى الثلج
أأذبح حلمي وادفن صمتي ...! !! ?
او اتكلم ..
فيعلن موتي
قبل حلول الإشراق .....! !!
ايعقل هذا .?
يتلى حكمي ..
في محظر جمع العشاق
وجل نصيبي
بلل باهت
لم يجزي باب الاحداق
سارثي نفسي
وانعى الحب
ماتت عذرية احلامي
مات العشق
آله الشرق .. عجل حكمي
انا لا اركع ..
إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق