الثلاثاء، 28 مارس 2017

هدوء ...بدر المتفائل ... رجاء لحظة


رجاءا لحظه
مهﻻ لماذا
بعدغياب طويل
تذكرني هذه المره
ستبرر. .وتقرر
والحقائق تغير
وجرحي ينزف وينزف
تربيت بين أحضان
مشاعرنقيه حره
وعندما كبرت امالي
وجدت دباري غابره
وخطواتي متعثرة
تصفحت صفحات ذكرياتي
لم ابخل فيها
عطاءا ووفاءا وثناءا
هبت رياح التغيير
اقتلعت الذكرى
وجدت الطيب ناكره
ثقوب في قلبي
والألم أرضا يطرحني
ومشاعري تبكي
وحملت هزائمي
معك على كتفي
عجبا تهجر ..وتحضر
وبأفكارك انت حر
ولكن الماء الصافي
بيننا ﻻتعكر
رافقني حزني
وسوء حظي واساني
وعاتبني وجداني
والعيب ليس فيك
بل في عاطفتي ولساني
كن من تكون
حتى اصابعي جفت
وضاع حرفي
واجهضت حلمي
وأصبحت اصغي
لقلبي لدمعي
ﻻ استجدي ماءا لجفافي
ولكنك لا تستحق عنابي
ولم تكلف نفسك
أن تطرق بأبي
ولم تأبه ماحل بدياري
وتهين ولست لعهدك امين
لم أكن لك حبيب
ويبقى أمرك
وامري عجيب
أيتها المغادرة
إنك مجرد خاطره
راود تني.واحتلت
واحتلت فكري
ومن يتحمل
وطأتها غيري
لم يتوان
ذكرها قلمي بأناملي
وأزاحها ليريح ذهني
وما باليد حيله
كم أتمنى رحيله.
ومن يكون غيره
قلمي....قلمي.
كل يوم تراوده فكره...بقلمي المتواصع...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق