الاثنين، 17 أكتوبر 2016

هدوء . الشاعر محمد أحزان المطر . وقفت بركابك

ما أعظم القربانُ
والقتيلُ
يا مولاي وسيدي يا حسين
وقفتُ بركابك نائحاً
وتنهدتُ بك حبي
والروحُ مني تضجُ بدمعةٍ
فخذني أطوفُ
ذرةُ ترابٍ عالقةٍ
بنعلِ من طافَ ولبى
أو حتى قطرةُ ماءٍ
بوجهِ السماء باكيةٍ
على مرقدك الشريفُ
تـسـيحُ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق