السبت، 18 مارس 2017

هدوء ...ابراهيم الرمضان ...جل مااخشاه ليلي


جل مااخشاه ليلي
ان يبادرني
السؤال ...
كيف حال ؟
صاحبة التغنج
والدلال ....
فتنكأني ذاكرتي
ويلسعني الخيال ..
ويبدو على وجهي
علامات انكسار
ويخونني صبري
واعثر في المقال ...
أأقول في البعد كواني
ام ارتجيك اقولها
دون الوصال ...
يالهف نفسي
كيف يبدو منظري
وانا الملم
احرف"
بين الرمال ...
وقد يقال
ان عشقك
قد جفاك ...
وان عودته'محال ...
وان ماكان
سراب
فألام في سهر الليال
ويذم الصحب
فعلي
وحنيني لايزال
لشم عطر
الودجين
فيك
ياسر الجمال ...
إبراهيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق