الثلاثاء، 21 مارس 2017

هدوء...الاستاذة الخفاجية ...ايحسب العمر عمر


أيحسب....العمر عمر

ٍ
أن لم تكن فيه
أتعد ايام وسنين وانت
بليلها كحلً هارب لست فيه
كيف يروق لك الغياب
وانا لذكراك دمع شوقٍ
أسقيك وارويك
أيشبعك هذا البعد نسيان...؟
وانا حتى في خاطر نسيانك
ادع ربي ان اكن فيه
أتسمع رجاء القلب
يحكيك قصص ورواياك
طرب عشقٍ يغنيك
أرجع...لاأظن غداً ألالقيك
أرجع هاك بقايا ثلاثيني
تلاشت بعدك رذاذ ودٍ يغطيك......!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق