الأحد، 19 مارس 2017

هدوء ...زهرة فلسطين ....للعيون سحرا



وللعيون سحرا
نخوض عباب بحورها
فيمتشق اللحظ سهاما
من هدبها
فيصيب الفؤاد الحسيرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق